افتتح معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، مكتب مجلس الإمارات للإعلام في مدينة دبي للإنترنت، وذلك ضمن توجهاته الرامية إلى ترسيخ بيئة عمل مرنة وفعّالة تدعم الكفاءات وتستقطب المواهب والخبرات وتواكب التحولات المتسارعة في صناعة الإعلام
افتتح معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، مكتب المجلس في مدينة دبي للإنترنت، وذلك ضمن توجهاته الرامية إلى ترسيخ بيئة عمل مرنة وفعّالة، تدعم الكفاءات، وتستقطب المواهب والخبرات، وتواكب التحولات المتسارعة في صناعة الإعلام.
حضر حفل الافتتاح، سعادة محمد سعيد الشحي، الأمين العام لمجلس الإمارات للإعلام، وسعادة ميثا ماجد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الإستراتيجية والسياسات الإعلامية، وسعادة عبدالله بالهول، الرئيس التنفيذي لمجموعة تيكوم، وسعادة ماجد السويدي، المدير العام لمدينة دبي للإعلام، وعمار آل مالك، نائب الرئيس التنفيذي للتأجير التجاري في مجموعة تيكوم.
وقام معاليه بجولة في مرافق المكتب الجديد، الذي يتمتع بموقع إستراتيجي في قلب أحد أبرز التجمعات الإعلامية العالمية، بما يعزز قدرة المجلس على بناء شراكات فعّالة مع المؤسسات الرائدة، ويُرسّخ دوره في استشراف مستقبل الإعلام وتنظيمه بكفاءة ومرونة.
ويُجسد المقر الجديد توجهات المجلس نحو تطوير البنية المؤسسية بما يخدم أهدافه الإستراتيجية.
وفي لقائه مع موظفي المجلس، أكد معاليه أن افتتاح المقر يأتي ترجمة لرؤية المجلس في توفير بيئة تنظيمية متقدمة ومحفزة، تستثمر في الكفاءات الوطنية، وتمنحها المساحة الكاملة للإبداع والمبادرة والمشاركة الفاعلة في تطوير المنظومة الإعلامية.
وشدّد معاليه على أهمية الحفاظ على الزخم الذي انطلق مع تأسيس المجلس، ومضاعفة الجهود خلال المرحلة المقبلة، لا سيما في تنفيذ السياسات والمبادرات الإعلامية التي تُجسّد المنظومة الإعلامية الجديدة، بما تتضمنه من تشريعات وخدمات متكاملة تسهم في تعزيز تنافسية القطاع، وتحفيز نموّه، وفتح آفاق جديدة أمام المحتوى المحلي والمشاريع الناشئة.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية
أعلنت وزارة المالية عن صدور قرار مجلس الوزراء رقم "153" لسنة 2025 بشأن تطبيق آلية الاحتساب العكسي على تجارة الخردة المعدنية بين المسجلين في الدولة لأغراض ضريبة القيمة المضافة، على أن يدخل حيّز التنفيذ اعتباراً من 14 يناير 2026، وذلك استناداً إلى أحكام المرسوم بقانون اتحادي رقم "8" لسنة 2017 وتعديلاته، وقرار مجلس الوزراء رقم "52" لسنة 2017 في شأن اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون.
حضر سمو الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي، يوم أمس العرس الجماعي التاسع لهذا العام الذي أقيم برعاية سموه وبمشاركة 51 من أبناء الوطن. وأعرب المشاركون عن خالص شكرهم وتقديرهم للقيادة الرشيدة على دعمها المتواصل لهذه المبادرات الوطنية، وفي تعزيز التلاحم والاستقرار الأسري
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، صباح اليوم، وفد جامعة بيرزيت الفلسطينية برئاسة الدكتورة حنان عشراوي، رئيسة مجلس أمناء الجامعة، وذلك في دارة الدكتور سلطان القاسمي. مؤكداً سموه أهمية العمل الدؤوب للارتقاء بمستوى التعليم العالي وتعزيز مكانة الجامعة بين الجامعات الفلسطينية
أكدت اللجنة المنظمة لفعاليات معرضي يومكس وسيمتكس 2026، أهمية مواصلة العمل وفق نهج تكاملي يضمن تنسيق الجهود بين اللجان وفرق العمل المختلفة، بما يسهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمعرضين، ويرسخ مكانتهما كمنصتين عالميتين رائدتين لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات
يحظى كبار المواطنين، بمكانة راسخة في منظومة التنمية الاجتماعية لدولة الإمارات، باعتبارهم حاملي الذاكرة الوطنية بما تتضمنه من قيم أصيلة وتجارب تتوارثها الأجيال، وهو ما ينسجم مع توجهات دولة الامارات التي تضع الأسرة في قلب عملية التنمية