التقط رائد الفضاء الفرنسي مشهداً فريداً لوميض من الضوء الأزرق الساطع في الطبقات العليا من الغلاف الجوي للأرض فوق أوروبا من ارتفاع 400 كم فوق الأرض، وتعرف الظاهرة باسم "الحدث المضيء العابر" شبيهة بالبرق تضرب لأعلى في الغلاف الجوي العلوي وأنها لم تسبب أي ضرر ولم يلاحظ معظم الناس حدوثها مطلقاً.
وتحدث "النفاثات الزرقاء" في الأسفل في طبقة الستراتوسفير، ويطلقها البرق. وإذا انتشرت الإضاءة عبر المنطقة العلوية سالبة الشحنة من غيوم العاصفة الرعدية، قبل أن تمر عبر المنطقة الموجبة أدناه، ينتهي البرق بالضرب لأعلى، مشعلاً توهجاً أزرقاً من النيتروجين الجزيئي.